شجّع المشاركة من خلال استطلاعات الرأي والغرف الجانبية واللوحات البيضاء عبر الإنترنت.
يعد التحفيز الذاتي للموظف أمرًا ضروريًا للوظائف عن بُعد، ولكنه لن يستمر إلى الأبد بدون التغذية الراجعة والتفاعل المناسبين.
ولكن هل يمكن لفريق العمل المنتشر في جميع أنحاء العالم أن يكون بنفس كفاءة وإنتاجية فريق العمل عن بُعد؟
من بين المواصفات التي يرغب كل موظف أن يجدها في مديره هو أن يتمتع بالانفتاح، وذلك يعني أن يسهل لهم التواصل معك وطرح الأسئلة المطلوبة للتوضيح أو فهم أمر يتطلب الشرح أو إخبارك بمخاوف أو مشكلات يواجهونها، وبالتالي إذا وجدوا أنه يصعب التواصل معك فهذا يُنذر بوقوع مشكلات غير متوقعة.
الصعوبات التى تواجه تطبيق ضمان جودة التعليم الجامعي الخاص ( دراسة ميدانية)
تذكر أن التكنولوجيا مجرد أداة. شجع التواصل المباشر من خلال مكالمات الفيديو أو المكالمات الهاتفية أو حتى الملاحظات المكتوبة بخط اليد.
العمل عن بعد ليس مرادفًا للعمل من المنزل، فبعض الموظفين يجدون أن العمل من المنزل غير مثمر، وذلك بسبب عوامل كثيرة من ضمنها المساحات التي قد تكون ضيقة أو التشتت وقلة التركيز، والتداخل بين الحياة الشخصية والمهنية.
التحفيز ليس مجرد مكافآت مالية. إليك بعض الطرق الإضافية لتعزيز روح فريقك المعنوية.
الأساليب الحديثة في توظيف تكنولوجيا التعليم في التدريس
تنظيم العمل: يقوم مدير الفريق بتوزيع المهام وتحديد الأدوار والمسؤوليات لكل فرد في الفريق. هذا يساعد في تحقيق التنسيق وتنظيم الجهود لتحقيق الأهداف المشتركة.
بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون تلك الأهداف قابلة للقياس وتحقيقها بشكل منتظم من خلال تقديم الملاحظات والتقييم التوجيهي لأعضاء الفريق.
مزيج من المهارات التقنية والشخصية المطلوبة في إدارة الفريق
خلال عملك كمدير لفريق العمل ستجد دائمًا أنك عليك إتخاذ القرار بشأن العديد من الأمور مثل: تفويض المهام للموظف الأنسب، مواجهة مشكلة يواجهها أحد أفراد فريقك، تحديد المواعيد، تخصيص الموارد المتاحة وغيرها، والأهم في إتخاذ القرار هو أن تدرسه جيدًا وتكون على حقائق مثيرة للاهتمام دراية بتبعاته حتى لا يؤدي ذلك إلى وقوع مشكلات!
بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن يكون المدير قادرًا على تحليل البيانات والمعلومات وتحديد الأهداف وتخطيط العمليات وإدارة الوقت.